Considerations To Know About المرأة والفلسفة
Considerations To Know About المرأة والفلسفة
Blog Article
وبما أنه لا فرق بين المرأة والرجل في الطبع الإنساني، وَجَبَ على النساء أن ينلن التربيةَ نفسها التي يحظى بها الرجال وأن يشاركنَهم سائر الأعمال، حتى الحرب والرئاسة.
وفيما يلي ركن ” تجديد النسوية لفروع الفلسفة السائدة ” الذي يسرد عناوين هذه المقالات مشفوعة بروابطها، ويليه ركن “محاور الفلسفة النسوية” الذي يقدم قائمة المقالات المعنية بالمواضيع التي تدور حولها النسوية وهي تتناول الجنسية بالتفسير والسلوك المتحيز الجنسي بالنقد، وتقدم خريطة بديلة جديدة للعالم العادل من وجهة نظرها.
الشاعر ماهر محمد كامل/يكتب ?؟،،،،،( إلهي ليس للعشـاق ذنب ) ،،،،،،،?؟ ?*؟،،،،،،،،،،،( قصيـدة )،،،،،،،،،،،،،?*؟ (*)،،،،...
وغيرها من الجمعيات التي لم تزل وماتزال تقدح النسويةَ بزند جهودها، وتركض حصانَها.
التاريخ والفرد – نبيل ياسين أن تكون مُحافظًا في القرن الواحد والعشرين – مصطفى شلش أن تكون مُحافظًا في القرن الواحد والعشرين – مصطفى شلش
هذا لا يعني بالطبع أن العديد من الفيلسوفات لا ينخرطن في هذه القضايا التي تهم النساء والحراكات النسوية أو يمانعن في مناقشتها، إذ إنهن ربما مؤهلات للإدلاء بدلوهن في هذا الفضاء بحكم تجربتهن الشخصية.
أولها هو معنى كون الإنسان مضطهدا على أساس أنه امرأة. أهو أن من أساليب الاضطهاد ما يخصها؟ أم هو أن منحى معينا من ممارسة الاضطهاد يصيره كذلك؟ ثم هل يستقيم أن نرخي عنان التحديد لأكثر من حد من غير أن نجعل المفهوم مطاطا، ينسحب على كل شيء، ولايعني أي شيء، فيذهب سدى؟.
وفق كل ما سبق، فإنه يتوجّب عليها أن نطرح نقاشا جديا حول القيم التي تتبناها الفلسفة باعتبارها تنويرًا للعقل، وتحريرًا للإنسان من قيود المجتمع، وهو ما ينتج عنه التساؤل التالي: "متى سيُفسَح المجال للمرأة في عالم الفلسفة؟"، دون استخفاف، والتعامل معها كإنسان قادر على التفكير والدخول في مساحة الفلسفة، والحقيقة، أن هذا السؤال منوط بتطور الفلسفة، بالإضافة لارتباطه بقدرة المرأة على فعل تنويري حقيقي بعيدا عن الشعارات الفارغة أو التقدمية المرائية.
بعض هذه الآراء ساهمت في ترسيخ التمييز ضد المرأة، بينما كان لبعض الفلاسفة تأثير إيجابي في الدفاع عن حقوقها والمساواة بين الجنسين.
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
ولا يمكن وفق ما سبق أن نعدّ النظرة تجاه المرأة موقفًا انفعاليًا فرديًا، بل هو بحسب ما وصفته أستاذة الفلسفة إليزابيث كساب في حديثها لـ"ميدان"، باعتباره "نتيجةً لترسّخ النظرة الذكورية التي لا ترى في المرأة كائنا يستطيع التفكير بصرامة، وبمنهجيةٍ رصينة، لذلك، فإنه لا يشترط دائما أن يكون الدافع من وراء الفكر سيئا وقَصديا، لكنه ابن تفكير شاهد المزيد مجتمعي سائدٍ يرى أن المرأة لا تصلح للتفلسف".
هذا النص لكانط، ستعتقد فيه المرأة حينما تقرأه، أنه يخاطبها، ويمسُّ جزءا حسّاسًا، وربما عميقًا بداخلها، وذلك إن اعتَبَرت نفسها مشمولةً بمن يتحدث عنهم كانط، أي بكونها إنسانا يملكُ عقلا ويستطيع التفكير. حينها، سترى فيه نصَّا ثوريا يدعوها للخروج عن "الوصاية الفكرية" التي حَكَمتها طوال السنين، وأن تتجرَّأ على استخدام عقلها، تاركةً كَسل المواجهة ومتحلية بالشجاعة لرفض من نصّبوا أنفسهم أولياء عليها. غير أنها -المرأة- ستكتشف، أن كانط لم يشملها في خطابه ذاك، بل خاطَبَ الرجل وحده، باعتباره الوحيد الذي يملك عقلًا ويستطيع أن يفكر.
الفيلسوفات النسويات مثل جوديث بتلر ولوس إيريجاراي وغيرهن، ساهمن في تشكيل الفكر المعاصر حول المرأة والجنس.
ما مضى كان فيما بين من يعتزي إلى النسوية، وما لايسع إغفاله هنا كذلك موقف من لاينتمي إليها ، فإنهم أيضا يتخذون موقفا معياريا للتعامل مع المرأة وآخر وصفيا لحالها.